فى صفحة 233 فى نهاية غزوة احد - ان اصدار الاوامر يحتاج الى حكمة فأن انقاذها يحتاج الى كبح وكبت ولكن عقبى الطاعة فى هذه الشئون وتعود على الجماعة بالخير الجزيل
وأسرع الناس الى الشغب والتمرد من اقصوا من الرئاسة وهم اليها طامحون
وكان عبدالله بن ابى مثلالهذه الفتنة التى تضحى بمستقبل الامة فى سبيل اطماعها الخاصة
ان الاسلام يشترط لكمال العمل وقبولة الايمان والاحتساب والتجرد
------------------------------------------------------------------------
اقول للجميع اتقوا الله فى هذا الوطن هناك فتنة قائمة سوف يستغلها الطامحون والطامعون
-----------------------------------------------------------------------
سمعتُ رسول اللَّهِ صَلى اللَّهُ عليه وسَلَّم يقول: (إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ) فَقُلْت:ُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الْقَاتِلُ فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ ؟
قال: (إِنَّهُ كَانَ حَرِيصًا عَلَى قَتْلِ صَاحِبِهِ) *
----------------------------------------
اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
-------------------------------------
0 التعليقات
إرسال تعليق